اسم الفيروس: | W.32ZOTOB.J & worm-RBOT.CBQ TPHOT-A NET-WORM.WIN.32BOZORI |
نوع الفيروس: | Worm |
درجة الخطورة: | عالى |
درجة الانتشار: | عالى |
:تاريخ اكتشاف الفيروس | 24 اغسطس 2005 |
الاثر التدميرى: | يفتح باب خلفى فى نظام النوافذ |
طريقة الانتشار: | عن طريق تخمين عنوان رقمى IP للإنترنت للحاسبات التى يستهدفها |
كيفية نشاط الفيروس: | فور فك ضغط ملف الفيروس |
نظم التشغيل: | Windows95.98.ME.NT.2000.XP.server 2003 |
مصدر الفيروس: | المغرب وتركيا |
الفيروس مشفر: | غير معروف |
ألحق الفيروس أضرارا ببعض الحاسبات الخادمة بمصر وبعض الدول العربية الأخري, تمكنت الشرطة من القبض علي مطوري هذا الفيروس وسوف يقدموا إلي المحاكمة في المغرب وتركيا. يصيب هذا الفيروس الحاسبات التي تعمل بنظم تشغيل النوافذ المختلفة مستغلا ثغرة أمنية يطلق عليها Plug and Play Buffer Overflow Vulnerability توجد بنظم النوافذ السابقة وقد قامت شركة مايكروسوفت بإعداد برنامج لمعالجة هذه الثغرة الأمنية ويمكن تنزيله من علي الموقع التالي
www.microsoft.com/technet/security/Bulletin/MS05-039.mspx
بشبكة الإنترنت, الحاسبات التي تعمل بنظم نوافذ 2000 كانت أكثر الحاسبات تضررا من هذا الفيروس, يقول الخبراء أن هذا الفيروس حقق أكبر انتشار منذ اكتشاف فيروس سارس في مايو 2004 وما أحدثه من خسائر تقدر بمليارات الدولارات, رغم أن فيروس سارس أحدث ضغطا علي شبكة الإنترنت نتيجة لإرساله مليارات من الرسائل الإلكترونية, وقد قدر الخبراء الزيادة في الحركة علي الشبكة بما يتراوح بين 20 و 40% إلا أن فيروس زاتوب لم يحدث مثل هذا التأثير. فور إصابة الفيروس للحاسب يقوم بوضع ملف باسمwintbp.exe داخل المجلد الفرعيSystem بمجلد نظام النوافذ الرئيسي,
إذا وجد هذا الملف بحاسبك فمعني ذلك أن الحاسب مصاب بهذا الفيروس الخطير, كما يقوم الفيروس بتعديل ملفات نظام النوافذ Registry Files لكي يتم تشغيل الفيروس في كل مرة نقوم فيها بتشغيل الحاسب. يقوم الفيروس بفتح منفذ TCP/IP Port علي الحاسب المصاب, ثم يقوم بتكوين عنوان رقمي للإنترنت IP Address بشكل عشوائي, ويرسل نسخة للإنترنت إلي هذا العنوان, ليس من الصعب تخمين عناوين رقمية للإنترنت للحاسبات الشخصية أو الحاسبات الخادمة.
الأثر التخريبي للفيروس:
عند إصابة الحاسب بالفيروس سوف تظهر للمستخدم رسالة علي الشاشة ثم يقوم الفيروس أوتوماتيكيا بإعادة تشغيل الحاسب Reboot دون أن يترك فرصة للمستخدم لتخزين العمل الذي يقوم به.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق